* |
مقدمة[1]
لقد تسببت التكنولوجيات الرقمية في نشوء
مجموعة جديدة من ممارسات التواصل بين الناس، وطرق جديدة لإدارة العلاقات
الاجتماعية، وسبل إنجاز الأمور، طرق لها أن تتحدى منهجنا في التفكير، وفي الحب،
والصداقة، والعمل، واللعب، والصحة واللياقة، والتعليم والأدب، والسياسة والمواطنة.
وتمثل هذه الممارسات الجديدة أيضا تحديا أمام مناهج محللي الخطاب عند التفكير في
النصوص، والنظر في التفاعلات الاجتماعية،